من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة
واحدة مثلها ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب أي.
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة. قال ابن كثير رحمه الله. و م ن ع م ل ص ال ح ا م ن ذ ك ر أ و أ ن ث ى يقول. هذا وعد من الله تعالى لمن عمل صالحا وهو العمل المتابع لكتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالله رسوله وإن هذا العمل المأمور به مشروع من عند الله بأن. وفي معني الآية السابقة وأوضح منها قوله تعالى.
من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها أي. أنه الرزق الحلال قاله ابن عباس وسعيد بن جبير وعطاء والضحاك. لا يتقدر بجزاء بل يثيبه الله ثوابا كثيرا لا انقضاء له ولا. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون النحل 97 وقوله تعالى.
ومن عمل بطاعة الله فى الدنيا وائتمر لأمره وانتهى فيها عما نهاه عنه. ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا لما ذكر الجزاء على السيئات وأنه لا بد أن يأخذ مستحقها من العبد إما في الدنيا وهو الأجود له وإما في الآخرة والعياذ بالله. هرگاه حق را شناختى بجا آور هر عمل خير كه خواهى قبول مى شود از تو خداوند عز و جل فرمايد من عمل صالحا من ذكر او انثى ف أ ولئ ك ي د. من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون الآية.
من عمل بمعصية الله في هذه الحياة الدنيا فلا يجزيه الله في الآخرة إلا سيئة مثلها وذلك أن يعاقبه بها. ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون. وفي الحياة الطيبة خمسة أقوال. وهو مصد ق بثواب الله الذي وعد أهل طاعته على الطاعة وبوعيد أهل معصيته على المعصية ف ل ن ح ي ي ن ه ح ي اة ط ي ب ة.
387 قد أوضحنا معنى هذه الآية الكريمة وبينا العمل الصالح بالآيات القرآنية وأوضحنا الآيات المبينة لمفهوم المخالفة في. ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب ص. القناعة قاله الحسن البصري وزيد. قوله تعالى من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة شرط وجوابه.